Tag Archives: Usaamah al-‘Utaybi

‏محاضرة عن صيام رمضان وبعض الآيات الكونية المتعلقة به

‏اليوم الخميس 25/ 8 /1437 هـ ألقيتها على بعض الإخوة في سطيف بالجزائر

وهنا منبر فيه فوائد جليلة عن شهر رمضان المبارك

http://m-noor.com/forumdisplay.php?f=69

Nine Matters One May Die From, From Which the Prophet ﷺ Sought Refuge, Which Has Come In One Ḥadīth

Bismillāh. Ar-Raḥmān Ar-Rahīm.

On the authority of Abu Al-Yusr Ka’b Ibn ‘Amru (may Allāh be pleased with him) that the Messenger of Allah ﷺ used to supplicate with these words:

Oh Allah! I seek refuge with You from (dying due to the) destruction/collapsing (of a structure upon me). I seek refuge with You from (dying due to) deterioration. I seek refuge with You from (dying due to) drowning. I seek refuge with You from (dying due to) worry. I seek refuge with You from (dying due to) burning (alive). I seek refuge with you from (dying due to) decrepitude. I seek refuge with You from the Shayṭān taking me away (from the Straight Path) at the time of death. I seek refuge with You from dying on your path with my back turned (towards the enemy, running away from battle). I seek refuge with You from dying due to being stung/bit (by something poisonous). Continue reading

The Salafi Should…

Shaykh Usāmah Al-‘Utaybī (ḥafiẓahullāh) said:

My dear Salafis,

The methodology of the Salaf is that which the pious predecessors were upon in creed, worship, character, and manners; and an acute application of the rules and regulations of the Book and the Sunnah. The Salafis are the furthest of people from going against and contradicting Allah’s legislation and religion. Continue reading

A Good Deed Multiplied to Two Million Good Deeds

All praise is due to Allah, may the Salāh and Salām be upon the Messenger of Allāh. As to what follows:

Do not look down upon the good in any way, for Allāh is the one who is vast in virtue. He bestows His virtue upon whomever He wills. The good deed is counted as ten good deeds like it up to seven hundred fold, to more than that by many times. Rather the increase of the one good deed could reach the amount of being two million good deeds. And Allāh is the possessor of magnificent virtue. On the authority of Abu Hurayrah (may Allāh be pleased with him) he said: The Messenger of Allāh (sallallaahu alayhi wa sallam) said:

إِنَّ اللَّهَ عز وجل يُضَعِّفُ الْحَسَنَةَ لِلْمُؤْمِنِ أَلْفَيْ أَلْفِ حَسَنَةٍ Continue reading

فائدة من أبي عبيدة

فائدة

الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:

فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أنه بلغه أن أبا عبيدة حُصِرَ بالشام، وقد تألب عليه القومُ، فكتب إليه عمر: “سلام عليك أما بعد فإنه ما ينزل بعبد مؤمن من منزلة شدة إلا يجعل الله له بعدها فرجا ولن يغلب عسر يسرين {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران: 200]”
قال: فكتب إليه أبو عبيدة: “سلام عليك أما بعد، فإن الله يقول في كتابه: {اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ} [الحديد: 20] إلى آخرها
قال: فخرج عمر بكتابه فقعد على المنبر فقرأ على أهل المدينة، ثم قال: “يا أهل المدينة، إنما يعرض بكم أبو عبيدة أن ارغبوا في الجهاد”.

أثر صحيح (1).

وفي الأثر:
1- جواز ابتداء السلام ورده على الواحد بلفظ : “السلام عليك”، مع مشروعية السلام على الواحد ورد السلام بلفظ الجمع “السلام عليكم”.
2- متابعة ولي الأمر أمراءه، ومعاهدتهم بالنصح، والتثبيت، ومواساتهم.
3- “لن يغلب عسر يسرين” روي مرفوعاً ولكنه لا يصح، ولكنه صحيح ثابت عن عمر رضي الله عنه، وهو مأخوذ من قوله تعالى: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6)} [الشرح: 5، 6](2).
4- حصول الشدة، والضيق، علامة على قرب الفرج بإذن الله، فعلى المسلم إذا ضاقت عليه الأمور أن يصبر، وعليه حسن الظن بالله، وانتظار الفرج منه عز وجل.
5- اللطف في المطالبة ويكون ذلك أحيانا بالتعريض كما فعل أبو عبيدة رضي الله عنه، وبين لهم بالإشارة حاجته للمناصرة لمناجزة العدو، وهذا الفعل -وهو الجهاد المشروع- من أعظم القربات والطاعات.
6- حرص عمر رضي الله عنه على تبليغ رسالة أبي عبيدة رضي الله عنه للناس، فإنه أمين هذه الأمة، ومن فضلاء الصحابة، ومن العشرة المبشرين بالجنة.

والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد

كتبه:
أسامة بن عطايا بن عثمان العتيبي
10/ 11/ 1436 هـ

الحاشية:

(1) رواه مالك في موطئه(2/466) عن زيد بن أسلم عن عمر رضي الله عنه به. وهذا سند منقطع.
ورواه  ابن المبارك في الجهاد(ص/64رقم217)، وابن أبي شيبة في المصنف(7/ 8رقم33840)، وأبو داود في الزهد(ص/92رقم76)، والحاكم في المستدرك على الصحيحين(2/ 329)، وابن عساكر في تاريخ دمشق(25/477) وغيرهم من طريق هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أسلم عن عمر به، وسنده صحيح، وهشام بن سعد أثبت الناس في زيد بن أسلم.
وتابعه عبدالله بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده عن عمر رضي الله عنه. رواه ابن أبي الدنيا في الفرج بعد الشدة(رقم31)، والبيهقي في شعب الإيمان(12/ 359رقم9538).

(2) قال الطحاوي في شرح مشكل الآثار (5/ 258) : “مِنْ ذَلِكَ قَوْلُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ: {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} [الشرح: 6] فَقَالَ أَهْلُ الْعِلْمِ فِي ذَلِكَ: لَا يَغْلِبُ عُسْرٌ يُسْرَيْنِ , مُسْتَخْرِجِينَ لِذَلِكَ الْمَعْنَى فِي هَذِهِ الْآيَةِ؛ لِأَنَّ الْعُسْرَ خَرَجَ مَخْرَجَ الْمَعْرِفَةِ فَكَانَ عَلَى وَاحِدٍ , وَخَرَجَ الْيُسْرُ مَخْرَجَ النَّكِرَةِ فَكَانَ فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْ قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} [الشرح: 6] غَيْرَ الَّذِي فِي الْآخِرِ مِنْهُمَا”.

http://m-noor.com/showpost.php?p=40000&postcount=123

تعليقات على رسالة أصول العقائد الدينية للشيخ عبدالرحمن السعدي رحمه الله

:الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد

فقد طلب مني بعض الإخوة السلفيين الفضلاء من طلاب العلم بأمريكا(وهما الأخ الفاضل أبو يوسف خليفة، والأخ الفاضل أبو محمد نادر الجامايكي) أن أعلق لهم على رسالة أصول العقائد الدينية للشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي المتوفى سنة 1376 هـ رحمه الله، فاستجبت لطلبهم

وتمت هذه التعليقات خلال شهر رجب لعام 1436 هـ بالمدينة النبوية

المجلس الأول
http://goo.gl/KkR0C8
المجلس الثاني
http://goo.gl/wnGbP5
المجلس الثالث
http://goo.gl/N0BI2c
تنبيه: بقي مجلس أو مجلسان لإتمام التعليق على الرسالة
http://goo.gl/ejfVCV