Tag Archives: salah

100 Years Old & Blind Still Praying In The Masjid

Shaykh Abdurrazzāq al-Badr stated:

Another great story from ‘Umar Ibn al-Khattāb concerning the status of the prayer and attentiveness to pray in congregation is what has been narrated from al-Hākim in his collection of hadīth from Abdullāh Ibn Ja’far.

‘Umar Ibn al-Khattāb went to the home of Sa‘īd Ibn Yarbu’ to visit him when he lost his eyesight. He lost his eyesight so ‘Umar went to his home to visit him. ‘Umar said to him: “Do not abandon Jumu‘ah prayer and do not leave off praying in the Prophet’s Masjid (sallallāhu ‘alaihi wa-sallam). Sa‘īd replied: “I don’t have anyone to take me.”

‘Umar said: “We will find someone to take you.” Thus they found a young slave boy to take him. Look at this concern. During this time Sa‘īd was almost 100 years old. Continue reading

كثرت في الآونة الأخيرة الصلاة على الكراسي فما كيفيتها؟

سئل الشيخ صالح بن فوزان الفوزان – حفظه الله – السؤال التالي :

كثرت في الآونة الأخيرة الصلاة على الكراسي فما كيفيتها ؟

الجواب : الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام وهي عمود الإسلام وهي أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة من عمله، فإن قبلت سائر عمله وأن ردت رد سائر عمله، وهي لا تسقط عن المسلم في حال ما دام عقله باقياً لكن يصليها على حسب استطاعته كما قال تعالى: { فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ } ، وقال تعالى: { لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا } ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما نهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم )) ، ومن ذلك الصلاة يصليها المسلم حسب استطاعته ومقدرته لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( يصلي المريض قائما فإن لم يستطع فقاعداً، فإن لم يستطع فعلى جنب )) ، وفي رواية: (( فإن لم يستطع فمستلقيا وجلاه إلى القبلة )) .

والصلاة لها شروط ولها أركان ولها واجبات ولها سنن يأتي المصلي بما يستطيع منها وهذه الأعمال، منها ما يؤدى في حال القيام ومنها ما يؤدى في حال الجلوس ومنها ما يؤدى في حال السجود.

1- فالذي يؤدى في حال القيام هو تكبيرة الإحرام وقراءة الفاتحة وما تيسر بعدها من القرآن والركوع وهو الانحناء بالرأس والظهر حتى تصل يداه ركبتيه ويقول سبحان ربي العظيم فيه.

2- والذي يؤدى في حال الجلوس هو التشهد والسجود على الأرض وقول سبحان ربي الأعلى في السجود والتسليم.

كيف يؤدي هذه الأعمال :

أ‌- فإذا قدر على القيام والجلوس فقط ولم يقدر على الركوع والسجود، أومأ رأسه بالركوع قائما وأومأ برأسه في السجود جالسا.

ب‌- وإذا قدر على الجلوس ولم يقدر على القيام أتى بتكبيرة الإحرام وقراءة الفاتحة وما تيسر بعدها من القرآن و أومأ برأسه بالركوع جالسا وسجد على الأرض إن أمكن وإلا أومأ برأسه بالسجود أيضا جالسا ويجعل السجود أخفض من ركوعه.

3- في حال الصلاة جالسا إن قدر أن يجلس على الأرض فهو أحسن وأكمل وإن لم يقدر جلس على كرسي ويفعل على الكرسي ما يقال ويفعل في الجلوس على الأرض ويوضع الكرسي محاذيا للصف ويكون صغير الحجم ما أمكن لئلا يأخذ مساحة كبيرة ويضايق من بجانبه ومن خلفه ومن أمامه ولا يكون خلف الأمام مباشرة ليكون ذلك المكان لمن قد يحتاج الإمام لاستخلافه من الأصحاء لو عرض له عارض أو يفتح عليه لو استغلقت عليه القراءة، لقوله صلى الله عليه وسلم: (( ليلني منكم أولو الأحلام والنهي )) .

كتبه

الشيخ صالح بن فوزان الفوزان

عضو هيئة كبار العلماء

17-08-1433هـ

The Secret Of The Salaah

Shaykhul-Islaam Ibn Al-Qayyim Al-Jawziyyah (may Allah have mercy upon him) stated:

The secret of the Salaah, its soul and core is the slave’s turning to Allah in totality whilst in the prayer. Therefore, just as it is not befitting that he turns his face away from the Qiblah to other than it during the Salaah, it is likewise not befitting to turn his heart away from his Lord to other than Him during the Salaah. Rather he (the slave) makes the Ka’bah, which is the house of Allah, the Qiblah of his face and body. (Likewise) he makes the Lord of the House the Qiblah of his heart and soul. So according to how much the servant turns to Allah in his Salaah, (then this) will determine how much Allah turns towards him. And if he (the slave) was to turn away, then Allah will turn away from him. And (the saying goes): “as he lives, he is treated (accordingly).” Continue reading